السبـت 18 رمضـان 1434 هـ 27 يوليو 2013 العدد 12660







فضاءات

الثقافة المصرية إلى أين؟
بعد صحوة استثنائية غير مسبوقة في تاريخهم، استطاعوا من خلالها أن يوقفوا ما سمي بمخطط «أخونة الثقافة»، وأن يحتلوا مقر وزارتها ويعتصموا به، على مدار شهر ونصف الشهر، ويمنعوا وزير الثقافة المفروض عليهم من قبل جماعة الإخوان المسلمين، الدكتور علاء عبد العزيز من دخول مكتبه. لكن صحوة المثقفين والكتاب والشعراء
«دافنشي عراقي» سبق عصره؟
ضمن «مهرجان شباك» الذي تنظمه بلدية لندن سنويا برعاية عمدتها بوريس جونسون، افتتح في قاعة «لا كارليا» (La Galleria) وسط لندن، المعرض الاستعادي الأول للفنان العراقي الرائد محمود صبري (1927 - 2012). ضم المعرض 40 عملا من أعمال الفنان المبكرة التي اعتمد فيها على أسلوب الواقعية التعبيرية، وأعماله اللاحقة
سعد الغريبي: لا وجود للنقد على الساحة وما زلنا نرتكب حماقات نقاد القرون الأولى
دخل الشاعر والكاتب سعد عبد الله الغريبي صاحب «علم اللغة التطبيقي» عالم الثقافة بعمومها في مرحلة متأخرة بعد أن أشغلته مهنة التدريس والإدارة المدرسية طويلا عن الأدب وخصوصا الشعر. انطلق الغريبي أولا من خلال الوسائل الإلكترونية بدءا بمدونته «الملاح التائه» وهو لقب أطلق على الشاعر محمود طه تيمنا وإعجابا
أول مدونة للغة العربية
بادرت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية إلى تأسيس أول مدونة للغة العربية تشتمل على أكثر من 700 مليون كلمة على شبكة الإنترنت. وعن هذا المشروع الطموح، يقول منصور محمد الغامدي مدير البرنامج الوطني للمحتوى الرقمي والمشرف العام على مدونة اللغة العربية بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، إن «هذه
رابعة العدوية
ظلمت رابعة العدوية في مصر كما ظلمت في العراق. في الزمن السحيق، خطفت من بيتها في البصرة بعد أن استبد بها وأخواتها اليتيمات الفقر والجوع وهن صغيرات، فبيعت بستة دراهم لتاجر أذاقها صنوف العناء. وظلمت في مصر حين انبرى مجموعة من أهل الفن وصوروا سيرتها كفتاة تمرغت في حياة الغواية والشهوات قبل أن تعرف التوبة.
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين